• طريقة نمط مرساة مفيد جداً في تقليل حجم الثديين الكبير بشكل مفرط ، إلا أنه هو أيضا أكثر أسلوب ينتج عنه ندب.
• إذا كان موقع الحلمة الجديد بعيد عن الأوعية الدموية والقنوات اللبنية فهناك خطر متزايد لفقدان الإحساس وفقدان القدرة على الرضاعة الطبيعية.

هذا الأسلوب من الجراحة أحدث نسبياً من الأسلوب السابق و يسمى أيضاً " التصغير العمودي للثدي " وهو يتناسب مع المرأة التي لديها ثدى كبير ولكن بدون إفراط ويتحدد بمعايير معينة، هذه التقنية تكتسب إقبال شديد بسبب الحد الأدنى من الندب والشكل المستدير للثدى الناتج بعد هذه الجراحة.

المميزات

يتم هذا الإجراء للسيدات اللاتى يتم تصغير أثدائهم بإستئصال أحجام متوسطة وليست كبيرة و يتم تغيير موضع الحلمة بحيث يسمح بالإبقاء على معظم الأنسجة والدم والقنوات اللبنية سليمة. لأن الحفاظ على تدفق الدم والأعصاب يقلل من خطر فقدان الإحساس الدائم للحلمة والجلد المحيط بها. هذا يزيد بالطبع من فرصة المرأة على أن تكون  قادرة على الرضاعة الطبيعية فى المستقبل.

العيوب

لأنه لم يتم إزالة الجلد الزائد خلال هذا الإجراء، فتظهر ثنايات جلدية  مع مرور الوقت يجب تجميلها بإزالة الجلد الزائد و شده. بينما فى الأسلوب السابق يكون الجلد مشدود و سوى لأنه فى الحقيقة يتم إزالة الجلد الزائد فى العملية.

 **أحدث طرق تصغير الثدى**

تنقل الحلمة و الهالة المحيطة بها إلى موقع جديد مع إزالة جميع الأنسجة الدهنية من الثدى و الجلد الزائد وإزالة جميع القنوات اللبنية وقطع الأعصاب عن الحلمة.

المميزات

• تناسب حالات السيدات ذوات الأثداء الضخمة جداً جداً.
• كذلك السيدات كبيرات السن اللاتى لا يهتممن بوجود الإحساس فى هذه المنطقة.
• قصر مدة إجراء العملية.
• قلة الدم المفقود فى العملية.

 العيوب

• فقد الإحساس بالحلمة والمنطقة المحيطة بها.
• تأخذ فترة أطول لشفاء الندب.
• تصبغ الحلمة و الهالة المحيطة بها.

 المضاعفات

• الورم الدموى.
• الورم أو التورم المصلى.
• تآكل الحلمة و الهالة المحيطة بها.
• تكوين خراج  أو الإصابة بعدوى.